فلا تعلم حتى المشاعر في مثل هذه المواقف أتكون من السرور مضحكة،
أم من الأشواق مبكية،
هناك شخوص وقامات، وصروح وأمكنة وطموحات، وشيء كثير من ذكريات،
حين حللنا عليها نـُهال علم ومضينا، كأنما حلت "زمكانيتها" بأراضي الوجدان منا بصكوك ملكية.
فهي إلى الآن باقية فينا....