اللغة العربية تثير في داخلي إحساسًا بالفخر العميق، فهي ليست مجرد اختيار دراسي، بل هي رؤية لتراث ثقافي ولغوي عظيم، هذا الفخر ينبع من الإيمان بأهمية اللغة العربية في فهم الهوية والتواصل، وأدرك أن هذا الإنجاز ليس إلا بفضل من الله، ثم حرص الدكاترة على تعليم وإتقان الطلاب للغة العربية الفصحى، وسأجتاز هذه المرحلة بمرتبة الشرف في تخصص اللغة العربية بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، وأسعى جاهدًا لخدمة مجتمعي.